ماذا
يفعل الغريب في بيتنا؟!
كبر السؤال في رأسه حتى أضحى بحجم الكرة
الأرضية؛ شعر بثقلها؛ و أصابه الدوار من شدة التفافها حول نفسها... ارتطم بحافة
الشرفة قبل أن يهوى على رؤوس متظاهرين يعترضون على تشبث الغريب بالبقاء في بيتهم
رغم أنوفهم!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نُشر
مقالي هذا في موقع دنيا الرأي بتاريخ 2011-10-30