كوابيس عائلية!
حماتي سامحها الله في
تعاملها معي لا تمارس العدالة المكيالية، فهي تناصر ابنتها المفترية على طول الخط،
في الباطل و فى الحق، لذا أطلقت عليها من باب السخرية (ماما أمريكا!(
و لأن اسمها الحقيقي (ساميه) فقد اضطررت أن أستخدم الدبلوماسية فأنصاع لأوامرها الإيجابية و السلبية، حتى لا أُتهم ظلماً بمعاداة (السامية)!، فيوضع اسمى على رأس القوائم الإرهابية!، و أجدني محاصراً داخل شقة الزوجية، و مطالباً بتفتيش (الدبليو. سي) بحثاً عن السلاح البيولوجي فيه!.
و قد يصل الأمر إلى حد الهجوم على شخصي الضعيف بنجاح، لأسلمهم المفتاح، و أنا في وضع الانبطاح، و يتم تعيين حماتي حاكما على العيال و الولية!.
و لأن اسمها الحقيقي (ساميه) فقد اضطررت أن أستخدم الدبلوماسية فأنصاع لأوامرها الإيجابية و السلبية، حتى لا أُتهم ظلماً بمعاداة (السامية)!، فيوضع اسمى على رأس القوائم الإرهابية!، و أجدني محاصراً داخل شقة الزوجية، و مطالباً بتفتيش (الدبليو. سي) بحثاً عن السلاح البيولوجي فيه!.
و قد يصل الأمر إلى حد الهجوم على شخصي الضعيف بنجاح، لأسلمهم المفتاح، و أنا في وضع الانبطاح، و يتم تعيين حماتي حاكما على العيال و الولية!.
و قد قامت المذكورة عاليه بكل ما جاء فيه
بعنترية، فنزعت إسمى من على باب الشقة، ليحل محله (سلام) مضافاً إليه أحد أهم
وظائفه اللولبية كخيار استراتيجي وحيد للشقة المجديةّّ!.
و
أنا في الخارج نظرت من العين السحرية، فرأيت الظلام الدامس و هو غير الفول الدامس
فأخذتني الحمية، و صحت مردداً بحماس النشيد المذاع (أمجاد يا عرب أمجاد) معلناً
نهاية الإرسال!، و نمت عقب ذلك مباشرة على عتبات السلم، و ملأت الدنيا شخيرا!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نُشر مقالي هذا في موقع دنيا الرأي
بتاريخ 2011-10-15